قال تعالى (( من يهد الله فهو المهتد و من يضلل فلن تجد له وليا مرشدا)).
يلا معانا ..
جائهم النذير و المبشر و المعلم و الصادق بينهم فكذبوه و حاربوه وتكبروا عليه، فأعاد عليهم و شدد في التذكير و الوعيد من عاقبة التكذيب و التكبر على من بيده ملكوت كل شيئ و بين لهم معجزاته ، فإستكبروا و تعالوا و أخذتهم العزة بالإثم فكان لا بد من عقاب المتكبرين اللاهية عقولهم المتمسكين بالهواء و يظنون به النجاة،
0 تعليقات